الضرب الذي يتعرض له الأطفال في مجتمعاتنا لا يمت للتربية بصلة . ومن واجب علماء الدين والتربويين أن يوضحوا للمجتمع صورة الضرب التي أشار اليها المصطفى - صلى الله عليه وسلم- وأن لا يتركوا الموضوع للاجتهادات الفردية وما تسببه من نتائج سيئة تظل مغروسة في نفس الطفل طوال حياته
الضرب التهذيبي نعم أما المبرح فلا لأن الضرب التهذيبي يكون بهدف التربية و التعليم أما المبرح فيكون بلا فائدة بل ممكن يسبب مشكلات للأطفال فيجعلهم يوّلدون كراهية للآباء بدليل أن الإسلام شرع ضرب التهذيبي للطفل إذا جاوز ال10 سنوات و لا يصلي وكلنا نعلم أن الإسلام دين يجمع كل الأخلاق
الضرب دائمأ يؤدي الى نتائج سلبيه واذا استخدم في التربيه افسدها
ابن مسكويه يقول: « إن طريقة التأديب للصبي يجب أن تمر بمراحل وهي التغافل أولاً، ثم التوبيخ، ثم الضرب ».
ويقول: «لأنك لو عودته التوبيخ والمكاشفة حملته على الوقاحة».
لماذا هذه المبالغه الذائده في هذه الاجوبه ارى بها حده ذائده ليس ارحم على الابن من بعد الله غير الاب انا اب لسلاس اولاديئست في احد المرات عن التعامل بالحسنه فلن اصل الى نتيجه اطريت لضرب حصلت على نتيجه صدقوني الضرب ليسى وسيله لتربيه ولكن احيانا تصبح من الضروره لغة الحوار و الديموقراطية هي المنهج السائد حاليا في جميع المجالات و منها التربية ...فالدراسات النفسية تطورت لدرجة اصبح لازما في كل مدرسة اخصائي نفساني ...فالضرب في التربية يجب ان يندثر لدا انا لا اؤيد الضرب في التربية
عذرا لمن قال لا لماذا لا فالرسول حينما قال وأضربهم لعشر فما الدلاله على ذلك ليس فقط في الصلاة إنما في التربية فأن أوويد الضرب ولكن ليس الضرب المميت لدي بعض أولياء الأمور وإنماء الضرب الذي يؤدي للتربية الصحيحية