منتديات أميتك الحرة طـاطـا
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات اميتك.. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
انت بين اخوانك واخواتك
منتديات أميتك الحرة طـاطـا
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات اميتك.. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
انت بين اخوانك واخواتك
منتديات أميتك الحرة طـاطـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أميتك الحرة طـاطـا

imitek أرث حضاري واكراهات مستقبلية
 
الصفحة الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم
زائر
   ايتما ديستما ازول نربي فلاون


 

 كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
واحة المشاعر
أميتكي مراقب عام
أميتكي مراقب عام
واحة المشاعر


ذكر
عدد الرسائل : 449
العمر : 46
الموقع : rabat
العمل/الترفيه : التجارة \\ السياحة الجبلية و المطالعة
المزاج : اوداد في اعالي تيرفي
تاريخ التسجيل : 15/10/2008

كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟   كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟ Empty24.02.09 15:18

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

أصدقاء و أعضاء منتدى اميتك

يسعدني أن أنضم اليكم من جديد و بموضوع أراه في غاية الأهمية
ويحتاج الى نقاش عام و أفكار مختلفة للوصول الى النتيجة التي يمكن أن تقنع الجميع

وصلتني رسالة عبر البريد الالكتروني
وقد شملت الرسالة عدة مواضيع تدور حول :

صورة الأنتى بين الواقع و الخيال في رؤية الشباب .
وتطرح عدة تساؤلات :
كيف تكون تكون صورة الأنتى في ذهن الشباب؟؟
ما هي أبعاد هده الصورة ؟
ما هي مصادرها ؟
ما هو ثأتيرها على فكر الشباب و قرارتهم الخاصة بأختيار شريكة الحياة ؟
والى أي حد تكون هذه الصورة حقيقية . وما دور الخيال / والاشاعة / فيها ؟

وهذه كلها تساؤلات هامة وجديرة بالنقاش . ولكن يصعب نقاشها من وجهة نظر واحدة . فهي تحتاج الى رأي الطرف الأخر في القضية / الأنثى / وتحتاج الى رأي الأباء و الأمهات لدورهم وتأثيرهم في تشكيل تصور الابن عن الأنثى . والأبنة عن الذكر ...

جزء أساسي من طبيعتنا البشرية هو ذالك الاهتمام المتبادل بين الجنسين
الذكر والأنثى
ويبدأ عادة في نهاية مراحل الطفولة عند الأبناء . أحيانا نسميها بالمراهقة . حيث يبدأ فيها كل جنس في التفكير في ماهية الجنس الأخر . فتشغله أسئلة . ويشغله تفكيره . وتحيره هرموناته

ويكون وجود الأخوة أو الأخوات الأكبر سنا مصدر أساسيا يستقي منه المراهق أو الشاب بعض الاجابات للأسئلة الحائرة التي تشغل باله
ويكون الأخ / الأخت .سعيد الحظ اذا كان ينتمي الى اسرة باب الحوار فيها مفتوح بينه وبين أخواته . أو بينه وبين أبويه فتتاح له بذالك فرصة الاستطلاع والنقاش . والاضاح . وطرح المخاوف الداخلية

ولاكن حتى وجود الأخوات او الأخوان لا يكفي . لأن الأخت تظل حالة خاصة في ذهن أخيها الشاب
وكذالك الاخ يقلد حالة خاصة في ذهن أخته المراهقة او الشابة

ولذالك نجد ان معلومات الأصدقاء . وتجاربهم الحقيقية / والمتخيلة / تلعب دورا أساسيا وهاما في تشكيل تصور

الشاب عن الأنثى . أو العكس .

و بالطبع فان الشاب الذي تربى في بيئة محافظة . ذات معايير دينية معينة . يشعر بالتأزم عندما يجد ان الصورة العامة للأنثى في جيله غير متماشية مع ما تربى عليه من معايير

وتزداد حدة التأزم عندما يفكر الشاب في الأنثى كشريكة حياة !!

على ما يبدو الأن أن رؤية كل جنس للجنس الأخر قائمة الى حد كبير على التضخيم . والتهويل . و التخوف

فالشباب يعتقدن أن أغلب الشلبات في عصرنا هذا غير ملتزمات . سخيفات . بالسهولة جدا خداعهن و الايقاع بهن..

و الشابات يعتقدن أن أغلب الشباب تافه . مستهتر . لا يشغل باله الا التغرير بفتاة . أو المباهات بأنه يعرف هذه . أو يقيم علاقة مع تلك !!

و النتيجة !!

الشباب يتخوف من الزواج ! يساوره الشك!
والشابات متخوفات من الزواج ! يساورهن الشك !

والحل والعلاج او سبل الوقاية ما هي ؟؟

ما هي القنوات السليمة التي يمكن ان تساعد السباب عامة . ومن سن مبكر . على تكوين صورة صحية و سليمة عن الذكر و عن الأنثى ؟!وحتى تكون لديهم توقعات طبيعية وواقعية من انفسهم ومن الجنس الأخر..

انها قضية معقدة . و التي تطرح تساؤلات
بريئة وبسيطة

انها قضية مفتوحة لأكثر من طرح


أرجو أن يعجبكم الموضوع

وفي انتظار ردودكم و أجوبتكم على الموضوع

السلام على من اتبع الهدى

واااااااااااحة المشاعر

tayeb_one
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.imitek.ahlamontada.net
عاشق اميتك
صاحب الموقع
صاحب الموقع
عاشق اميتك


ذكر
عدد الرسائل : 1416
العمر : 43
الموقع : منتديات أميتك الحرة
العمل/الترفيه : أعمال حرة
المزاج : tga yzmmaz
تاريخ التسجيل : 10/10/2008

كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟   كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟ Empty24.02.09 21:21

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

صورة الأنتى بين الواقع و الخيال في رؤية الشباب .

هلا وغلا باحلى مشآآآعر والله اشتقنا لمواضيعك ومساهماتك الفريدة.

اما عن الموضوع رهن النقاش فهو بلا شك موضوع جد شائك ومعقد والكلام فيه يستدعي استحضار التجارب والمواقف التي مرت على كل انسان شاب من كلا الجنسين.

مساهمتي في هدا الموضوع هي كالتالي...
واتمنى اكون لمست كنه الحقيقة في الموضوع ووصلت وياكم ولو لبصيص نتيجة يمكن الاخد بها رغم ان الناس كما تعلم يختلفون باختلاف تلابيتهم والوسط الدي نشؤا فيه وكدا الظروف التي تؤثر بمحيطهم وبالتالي اختلاف مداركهم ومفاهيمهم لمختلف جوانب الحياة والباقي قد دكرته في المقال ....
********************************************************
كيف ترانى ايها الرجل ....؟ و كيف اريدك ...؟


أريدك نبع الحنان ..واحة الأمان ..

قوياً بذكائك وشخصيتك ..رجلاً بكل ما تحويه الكلمة من معان ..

أريد ان أنظر لك بعين حنونة ..دائماً مشتاقة ..

وقلب يطمح لإسعادك ...يطمح للسعادة معك .. قلب فارغ من الاحقاد ..والرغبات الدنيئة ..


أريدك ان تحتويني بين طيات قلبك ..وبين طيات عقلك ..

وتجعلني جل اهتماماتك ..وتراني في كل أجواء حياتك ..

أريد ان أشعر أني ماضيك...وحاضرك... ومستقبلك ..

أريد ان أشعر أنك أنا ..وأني أنت ..وكلانا شخص واحد ..

قد تفرقنا الحياة ..قد يفرقنا الموت ..

وإن ذهب جسد أحدنا لا نفترق ..

بل تحيا أرواحنا وتبقى أمد الدهر ...

إني أريدك هكذا ..أفهمت قصدي ..؟؟ أفهمت بغيتي ..؟؟

لك مني سؤال ..ماذا تريد مني ..؟؟ وكيف تراني ؟؟

صدقاً أكرهك إن نظرت لي نظرة جسد فقط ....وليس نظرة روح ..

اكرهك حينما تشعرني أني مجرد أنثى خلقها الله لمتعتك فقط ..!

أحبتي ..

تختلف الشخصيات ..وتختلف الرؤى ووجهات النظر ..لكن هذا الإختلاف قد يولد نقطة تلاقي في الأفكار ..

فأنت اخي ..كيف ترى المرأة ...؟؟ وكيف تريدها ... ؟؟؟
وأنتِ أختي ..تلك رؤيتي وتلك حقاً بُغيتي ..
لكني لا أعرف ماذا تريدين أنتِ ..وكيف تنظرين له ..فهلا أفدتيني ؟!
*********************************************************
احبك جدا
احبك جدا و اعرف ان الوصول اليك محال


و اعرف انى اسير بحبك بعكس التيار

فلشدة حبى لك ساختارالرحيل و الابحار

بعيدا جدا عن شواطئك و دفىء احضانك فانا لا استطيع الاكمال

لست انت السبب و لا انا ايضا وانما هو القدر

فالله يا حبيبتى يختار لنا الاقدار

و يحدد مصيرنا فيا كل حبى

اعلم اننى لا اهوى الانتحار

فبعدى عنك موتى

و لكن لست انا من اتخذ القرار

انى اذبح من الوريد الى الوريد لهذا النصيب
و لكن ما بوسعى تغير ما شائت الاقدار
********************************************************
::::الانــــــــــثى ....وطــــــــــــــــــــن:::::


اهداء الى كل نساء الارض
محــيطنا يحـــتاج إلـــى صـــحوه
قـــلوبنا تحتــاج إلـــى نشـــوة المعـــرفه
نظراتنــا تحتــاج إلـــى رؤيــة لذلك المعنــى الكبيـــر


الأنـــــــــــــثــــــــــى
أليست حياتنا تترتب عليها
أليست أنفاسنا مرتبطة بها
أليست علاقتنا تتم بها
أليست طريق النجاح في كثير من أمورنا
ماذا نحمل لتلك الأنثى في صدورنا
هل نعني أننا نتزوج للزواج فقط
أم أننا نرتبط لجلب التجربة
أم أننا نغوص في حنايا الأنثى
ومتى ما نطقت أنفاسنا بالتملل
أطلقنا عليها ( ثلاث رصاصات )
أو طعناها بخنجر تخافه كثيراً
أو طعناها بخنجر ألبسناه لون أبيض
لكنه بداخله سواد معتم
أي مفهوم للعلاقة مع الأنثى هذه
هل نعني أننا نملك العصمة بالأمور
ولنا الحرية في التصرف فيها


لا
لا ياأيها الرجال
ليست الأنثى كما هو مرسوم لديكم
الأنثى كما أتخيل أنا بإحساس مغرم
وبحدس أملكه تشاركني فيه هي كثيراً
أنها تلك التي تحمل بين ثناياها

قلب يخفق بالحب
ينزف بالحب
يتكلم بالحب
يهذي بالحب


الأنثى
هي
ملكة الرحمة في الأرض
هي منبع الحنان
هي العطف بعينه
هي التى لا تعرف الحرمان
ولا تمنحه حتى لو ملكته
ولا تفكر فيه
بمجرد كونها أحبت
أو أصبحت محبوبة
.
.
.
الأنثــــــــى
قد تكابر على نفسها
في ظل نحن نتجبر ونطغي
قد تسامح في ظل غضبنا عليها
قد تعفو في ظل غطرستنا
هي الوطن الخالد الذي
نلجأ إليه متى ما لفحت أجسادنا عواصف المحن
نلجأ إليه متى ما نقبنا عن ظل في وهج الشمس مفقود
نلجأ إليه متى ما نزفت جراحنا ولم نجد الطبيب
هي الطبيبة
هي التي تملك الحقنة الوحيدة لطبابة الرجل
أعزائي الذكور


الأنثى
مـــــــــــعجم مليئ بترجمات
العطاء
الإخلاص
الوفاء
الصراحة
النبض
الثقة
اناانااناانااناانا
الأمل
النبل
الشرف
العفة
الوصال .
.
.
الأنثى
لغة لابد أن نعرف معاجمها ، وقواميسها



الأنثى
حدود جغرافية وإن لم ترى كل الجهات منها
إلا أنها ليست مجهولة
قد تسمع منها رأي بخل عليك به مجتمعك
قد تمنحك طريق الوصول إلى الذهب
الطريق معها لا يتوقف
الطريق معها مفتوح على مصراعيه
فلـــ ــنحب ، ولــ ـنعشق ، ولــ ــننشئ مماليك للإناث خاصة بهم
اللاتي في أيدينا ، أو اللاتي في خيالنا
أو اللاتي في قلوبنا ، أو اللاتي في نبضنا
فلــ ــنحترم تلك الأنثى
ونمنحها كل الذي نملك دون توقف أو عزوف
فهي الشمعةالتي تحترق لتدفء من حولها
أنا من الآن ومن هذه السطور
سأشعل لها الشموع
سوف أقول لها
أيتها الأنثى
أنت كل شيء في خيالي
لن يكون في قلبي سواك
سأمنحك كل كل شيء
سأعطيك هداياك كل عام
سأعطيك كل شيء
فقط أنتظر الوجهة التي تدلني
على أقصى حدودك
أريد أن أعبر قارتك
فقط امنحيني تأشيرة الدخول .


لإنك أنثى
والدخول إليك يحتاج إلى تلك التأشيرة
وسأظل أنتظرها مهما كلفني ذلك زمن
فلـ ــتحملي إليّ تأشير ة الدخول ...
يــا وطنــي الأنثـــى


اتمنى ان يروق لكم ماطرحت فقد كان من اجمل ماقرات

كما سبق الدكر يا مشآآآ‘ر موضوع شائك وارجو ان اكون قد سلطت ولو بصيص نور على الموضوع وانشاء الله تعجبكم مساهمتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://imitek.ahlamontada.net
ماجد/اميتكي
أميتكي مشرف
أميتكي مشرف
avatar


ذكر
عدد الرسائل : 44
الموقع : المغرب
العمل/الترفيه : عامل/ مطالعة * رياضة المشي
المزاج : مبتهج / شعاري لا للحزن
تاريخ التسجيل : 09/02/2009

كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟   كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟ Empty24.02.09 22:32

السلام عليكم ورحمة الله

بداية وجدت أن الموضوع الذي بين أيدينا يحتاج الى وقت وتفكير جاد .ننظر من خلاله الى دواتنا ومجتمعنا الذي نعيش فيه ومن ثم نقيس ما وصل اليه كل واحد منا مع ما تمليه الظروف و الارادات
الحقيقة والواقع يختلفان الى حد ما . عند كل فرد منا وما يريده ويتمسك به من أفكار و مبادئ

و لذالك أحب أن أوجه هذه الرسالة التي نقلتها من موقع اسلامي الى الفتاة أو الأنثى التي أراها وتراني
طبعا من خلال المجتمع
أما تلك الفتاة التي أعايشها فاني دائما أتوخى حدري معها .. ادا رأيت ما يسرني منها شكرتها و أتنيت عليها
و أما ادا رأيت منها ما أراه اساءة الى كرامة المرأة .. أنبهها الى شناعة فعلها عند الله أولا
و أحاول بالتي هي أحسن أن أردها الى الصواب
الصواب الدي بينه لنا الله ورسوله من خلال القرأن والسنة و السيرة المحمدية . وحياة الخلفاء الراشدين
و الصحابة و أمهات المؤمنين و الصحابيات رضوان الله عليهم جميعا
حديثي إليك أختي المسلمة حديث عفة وطهارة ،كرامة وصيانة ، فوز ورفعة ، لقد جرب الأعداء لأغوائك كل السُبل وسلكوا لذلك كل الطرق وجمعوا له الحيل والخدع وزينوها بطرق شتى ،

ووسائل متفرقة ، وقوى متعددة ، ويمكرون بك فإن كنت بتعاليم دينك متمسكة ، وبثياب العفة متسلحة ، وعلى أنوثتك محافظة ، ولجمالك صائنة ، وللأمانة حاملة ، ولرسالة ربك داعية ، فمكرهم إلى زوال ، وسعيهم إلى سراب، وعملهم إلى بوار. أختي المسلمة لا مساومة على العفة والطهارة وإن سموها حرية أو حقوقاً ولا مداهنة في الأعراض والغواية وإن سموها تحضراً ورقياً . أختي المسلمة سيري على دربك مؤمنة بربك ثابتة على فطرتك . أختي المسلمة اعملي ما شئت فلن يغني عنك أحد من الله شيئاً ( لا أبوك ولا أمك ولا ابنك ولا أخوك ولا زوجك ولا مجتمعك ... لن يغنوا عنك من الله شيئاً) أختي المسلمة أمامك امرأتان وطريقان فأي المرأتين تكونين وأي الطريقين تسلكين قال ربك سبحانه "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ " [ التحريم : 10ـ 11 ] قال العلامة عبد الرحمن السعدي ـ رحمه الله ـ : هذان المثلان اللذان ضربهما الله للمؤمنين والكافرين، ليبين لهم أن اتصال الكافر بالمؤمن وقربه منه لا يفيده شيئًا، وأن اتصال المؤمن بالكافر لا يضره شيئًا مع قيامه بالواجب عليه. فكأن في ذلك إشارة وتحذيرًا لزوجات النبي صلى الله عليه وسلم، عن المعصية، وأن اتصالهن به صلى الله عليه وسلم، لا ينفعهن شيئًا مع الإساءة، فقال: { ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَامْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا } أي: المرأتان { تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ } وهما نوح، ولوط عليهما السلام. { فَخَانَتَاهُمَا } في الدين، بأن كانتا على غير دين زوجيهما، وهذا هو المراد بالخيانة لا خيانة النسب والفراش، فإنه ما بغت امرأة نبي قط، وما كان الله ليجعل امرأة أحد من أنبيائه بغيًا، { فَلَمْ يُغْنِيَا } أي: نوح ولوط { عَنْهُمَا } أي: عن امرأتيهما { مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ } لهما { ادْخُلا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ } . { وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا لِلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ } وهي آسية بنت مزاحم رضي الله عنها { إِذْ قَالَتْ رَبِّ ابْنِ لِي عِنْدَكَ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ وَنَجِّنِي مِنْ فِرْعَوْنَ وَعَمَلِهِ وَنَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ } فوصفها الله بالإيمان والتضرع لربها، وسؤالها لربها أجل المطالب، وهو دخول الجنة، ومجاورة الرب الكريم، وسؤالها أن ينجيها الله من فتنة فرعون وأعماله الخبيثة، ومن فتنة كل ظالم، فاستجاب الله لها، فعاشت في إيمان كامل، وثبات تام، ونجاة من الفتن، ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "كمل من الرجال كثير، ولم يكمل من النساء، إلا مريم بنت عمران، وآسية بنت مزاحم، وخديجة بنت خويلد، وفضل عائشة على النساء، كفضل الثريد على سائر الطعام " رواه البخاري ومسلم. وقوله { وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا } أي: صانته وحفظته عن الفاحشة، لكمال ديانتها، وعفتها، ونزاهتها. { فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا } بأن نفخ جبريل [عليه السلام] في جيب درعها فوصلت نفخته إلى مريم، فجاء منها عيسى ابن مريم ـ عليه السلام ـ، الرسول الكريم والسيد العظيم. { وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ } وهذا وصف لها بالعلم والمعرفة، فإن التصديق بكلمات الله، يشمل كلماته الدينية والقدرية، والتصديق بكتبه، يقتضي معرفة ما به يحصل التصديق، ولا يكون ذلك إلا بالعلم والعمل، ولهذا قال: { وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ } أي: المطيعين لله، المداومين على طاعته بخشية وخشوع، وهذا وصف لها بكمال العمل، فإنها رضي الله عنها صديقة، والصديقية: هي كمال العلم والعمل. أختي المسلمة هناك أمثلة حية في واقعنا المعاصر تمردت فنقلت روايات الفحش والرزيلة والبذاءة من الغرب ( وإن ادعت أنها من واقعنا المحافظ ) ، وأقامت المؤتمرات ، وسنت القوانين لتخالف الثوابت الشرعية وتميع الفروق الفطرية وتحارب الفضيلة وتنشر الرزيلة . وهناك أمثلة حية في واقعنا المعاصر صنعت روايات العفة والطهارة وأقامت الثوابت الشرعية وحافظت على الفروق الفطرية ونشرت الفضيلة وحاربت الرزيلة. هناك من أرادت أن تكون رجلاً فتمردت على محارمها من أب أو أخ أو زوج ..... وبحثت عن غيرهم،وهناك من غضت الطرف عن غير محارمها . هناك من تركت تربية أبنائها وتخلت عنهم وخرجت تبحث عن أبناء آخرين تربيهم ونسيت أن فاقد الشيء لا يعطيه، وهناك من ربت أبناءها وصنعتهم على عينها لتقيم بهم المستقبل لهذا الدين. هناك من تركت فراغاً في بيتها لتصنعه في بيوت وشركات الآخرين، وهناك من ملأت البيت بفيض حنانها ودقة تدبيرها لتكون سيدته الأولى ، وملكته التي لا عوض عنها. هناك من بخلت على بيتها وأهلها بالعطايا والوداد وبحثت خارجه عمن تعطيه دون مقابل وتزوده بغير ثمن ، وهناك معطاء لأهلها وبيتها ودودة إليهم . هناك من تفانت في إفساد بيتها وتنصلت من أهلها تحت تزيين الشيطان وإغوائه ، وهناك من تفانت في إصلاح بيتها وصلاح أهلها ووقفت وثبتت ضد إغواء الشيطان وتزيينه هناك ....... وهناك .... فمع من تكونين أختي المسلمة ومع أي المرأتين أنت قلباً وقالباً عملاً ودعوة . أختي المسلمة أحاطك الله بسياج من الكرامة والعفة والطهارة والوقاية فحافظي عليها واصبري وصابري ورابطي مع أهل الفضيلة حتى تلقي ربك طاهرة نقية عفيفة تقية. أسأل الله أن يوفقك لما يحب ويرضى ويرزقك البر والتقوى وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.imitek.ahlamontada.net
صدى اميتك
أميتكي مشارك
أميتكي مشارك
avatar


ذكر
عدد الرسائل : 51
الموقع : rabat
العمل/الترفيه : ljk;u/sdhp,
تاريخ التسجيل : 22/12/2008

كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟   كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟ Empty07.03.09 15:02


محاولات مستميتة لأحياء سي السيد في مصر



كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟ 999999"وليييييييد".. عندما تنطقها زوجتي بنبرة معينة وبشكل حاسم قاطع، أعلم أن ديموقراطيتها، وهي بالمناسبة ديموقراطية لها أنياب، قد نفدت، وأتذكر الجملة الشهيرة للممثل عبد الفتاح القصري في فيلم "إبن حميدو" "كلمتي هتنزل المرة دي.. بس المرة الجاية.." أعرف ستنزل أيضا.
وأترحم على أيام ذلك الأسطورة بقامته المديدة وشاربه الذي يقف عليه الصقر والست أمينة تهرول نحوه متعثرة وهي تتمتم "من شر حاسد إذا حسد ومن شر النفاثات في العقد".. أترحم على "سي السيد" وأيامه.
تتدفق هذه الأفكار والذكريات دائما إلى ذهني وأنا أرفع الراية البيضاء مجيبا زوجتي "طيب ماشي التي تشوفيه.. يا حبيبتي".
وبينما أترحم على سي السيد طالعتني أخبار من مصر، تقول إن هناك محاولات عديدة لايقاظه من سباته الطويل حيث تشكلت مؤخرا عدة جمعيات للدفاع عن حقوق الرجل هناك مثل "الحرية لأصدقاء الرجل"، و"سي السيد"، و"المستضعفون في الأرض".
الأسباب
وعن أسباب إقدامه على تشكيل جمعية "الحرية لأصدقاء الرجل" يقول رئيسها طارق إمام "فكرت في إقامة هذه الجمعية منذ سبعينيات القرن الماضي في ايام السيدة جيهان السادات عندما وجدتها تركز على المرأة وجعلت الشقة من حق الزوجة فبدأت أفكر في مصير الرجل".
ومضى قائلا "تساءلت لماذا كل الجمعيات في مصر للأطفال والسيدات؟ لماذا كل برامج التليفزيون موجهة إليهم؟ أين الرجل من ذلك كله؟ لقد وجدت أن المجتمع يتم تأنيثه فأصبحت غالبية الرجال دورها هامشي وضعيف وأصبح الكثير من الرجال مجرد ديكور أو طرطور وأنا لا أحب الرجل الطرطور".
وتابع قائلا "إن الرجل لابد وأن يكون رجلا وأن يقود الأسرة ولا يجب أن تقود المرأة إلا في حالات استثنائية مثل العجز والمرض، والرجل عماد الأسرة فلابد وأن يلقى الاحترام من أولاده وزوجته".
وأضاف قائلا "إن المرأة الآن ترتبط بالرجل لماله أو شكله ولكن بمجرد تغير هذه الظروف تقوم بخلعه، وقانون الخلع بالمناسبة في مصر غير منضبط لأن الرجل يجب أن يوافق على أن يخلع وهو ما لا يحدث".
وأردف قائلا "يا ليت سيدة الزمن الماضي موجودة ممثلة في ست أمينة زوجة سي السيد فقد كانت سيدة عظيمة تقدس الحياة الزوجية ومطيعة لزوجها أما الآن فانه من الصعب أن تجد زوجة تقدس الحياة الزوجية وتكون لديها أهم من العمل مثلا".

وأشار إلى عدم وجود مساواة بين الرجل والمرأة في مصر قائلا "إنهم يأخذون آيات المساواة الخاصة بالمرأة من القرآن ويطبقونها ويتجاهلون المتعلقة بالرجل".
وأكد أن من حق الرجل أن يحتضن إبنه نصف الوقت، أما لوضع الحالي فانه فاشل ويكبر الأولاد على كراهية أبائهم.
وقال إمام "إن الرجل عندما يكون سعيدا فان ذلك سيضفي سعادة على الأسرة كلها". ومضى قائلا "إنني أحاول رفع الروح المعنوية لفرد مهمل في المجتمع فهو عليه العمل كالآلة وتوفير المال ولاشئ لآخر".
وتابع قائلا "ورغم كل ذلك لا أحد يكرمه ولا أحد يعامله بشكل جيد وأحيانا ما أسمع إهانات للرجال من زوجاتهم بسبب إمكاناتهم المادية لقد أصبح الرجل كائنا ضعيفا".
حقوق الأسرة
وتقول الدكتورة عزة كريم أستاذة علم الاجتماع "يسود حاليا المجتمع المصري اتجاه جديد يقول إن الرجل لا يحصل على حقه وفقد قدر كبير من قوامته داخل الأسرة بسبب العديد من التشريعات الجديدة داخل المجتمع التي أعطت الكثير من الحقوق للمرأة وتغاضت عن بعض حقوق الرجل مثل حق رؤية الطفل في حالة الطلاق".
وتابعت قائلة "كما أن الرجل لا يحصل على حق حضانة الطفل في أغلب الحالات حيث ارتفع سن الحضانة للأم".
ومضت قائلة "كما أن هناك الآن الكثير من الجهات الرسمية وغير الرسمية تطالب بحق المرأة مثل محكمة الأسرة وغيرها أما الرجل فلا توجد أي جهة تقف إلى جانبه".
وأردفت قائلة "إن هذه الأوضاع أدت إلى نوع من البلبلة داخل الأسرة ونوع من احساس الرجل بأن وضعه في تدهور".

وتابعت "وبذلك تتشتت الأسرة بين رجل وإمرأة رغم أن الأسرة كي تقوم بشكل سليم يجب أن توافق وتكامل بين الزوج والزوجة والأولاد ويجب أن يكون الرجل أساس القوامة داخل الأسرة لأنه لو كانت هناك ندية وصراع فان الأسرة ستدفع الثمن".
وقالت الدكتورة عزة كريم "يجب أن ندعو جميعا إلى حقوق الأسرة ونقلل من التركيز على البحث عن حقوق المرأة ككائن مظلوم أوحقوق الرجل الآن ككائن مظلوم بل نركز على حقوق الأسرة ككل والطفل داخلها حتى نضمن الحصول على جيل سليم وسوي نفسيا قادر على قيادة المجتمع".
الوسطية
ومن جانبه، يقول الدكتور عبد المعطي بيومي عضو مجمع البحوث الاسلامية وعميد كلية أصول الدين الأسبق "إن الحديث عن الرجل ككائن مظلوم مجرد مبالغة تنشأ من تطور الفكر الآن فلقد ظل لرجل متفردا بالقرار لفترة طويلة وكان مكان المرأة البيت فقط".
وتابع قائلا "إن هذا الفكر يتوارى شيئا فشيئا وراء الوسطية وأمام الاعتدال والثقافة الاسلامية النقية التي تجعل الرجل والمرأة شريكين متعاونين تسود بينهما المودة والرحمة في البيت والتعاون في العمل.


وقال الدكتور بيومي "إن هذه الجمعيات التي تنادي بحقوق الرجل هي من بقايا فكر يستغرب أن تتميز المرأة في مجال من المجالات وهو فكر يرى أن الصدارة للرجل".
واستنكر الدكتور بيومي أن يخرج من يقول أن الرجل لا يأخذ حقوقه في مصر، وقال "إن الرجل يجب أن يأخذ حقه وكذلك المرأة وفقا لما جاءت به الشرائع ووفقا لما جاءت به شريعة الاسلام الأخيرة فهو يقرر لكل ذي حق حق ويلقي على كل ذي واجب واجبه بالعدل والقسطاس المستقيم".
وحول موضوع القوامة قال الدكتور بيومي "القوامة كما أرساها القرآن قوامة مسببة وهي ليست قوامة مطلقة للرجال على النساء باطلاق".
دراسات
وتقول الدراسات إن عنف المرأة المصرية ضد الرجل بات ظاهرة وطبقا لآخر احصائيات المركز القومي للبحوث الاجتماعية فان 38 بالمئة من الرجال في مصر يتعرضون للضرب من قبل زوجاتهم.
وكشفت دراسة تحليلية عن العنف ضد الرجال عن ارتكاب 111 جريمة ضد الرجال من قبل زوجات او قريبات في المجتمع المصري خلال النصف الثاني من العام الماضي.


وأوضحت الدراسة التي أجراها مركز ملتقى الحوار للتنمية وحقوق الانسان أن هذه الجرائم توزعت بين 85 جريمة قتل 11 جريمة اعتداء بالضرب وغالبيتها وقعت لأسباب أسرية أو خيانة الزوج أو للاستيلاء على أموال الضحية.
وأوضحت الدراسة أن السم كان الأداة الأولى في جرائم القتل يليه الاستعانة بالبنزين والكيروسين والسكاكين والسواطير.
حصلت على رقم محمول زوج يدعى حمدي في القاهرة علمت أنه يتعرض للضرب من قبل زوجته حاولت الاتصال به مرارا فكان ييجبني دوما صوت نسائي حاد يفتح معي تحقيقا في كل مرة أسأل فيها عن الرجل.
قضية أمة
حملت القضية بأبعادها إلى الناشطة النسائية نهاد أبو القمصان رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة التي تقول "هناك درجة كبيرة من السطحية في تناول القضايا والموضوعات فهناك من يقول أنهم يريدون إعادة القوامة للرجال فهل أخذها أحد منهم؟".
وقالت "إننا نناضل في قانون الأحوال الشخصية ليس في مسألة القوامة واشياء من هذا القبيل وإنما في علاقة المرأة بالأولاد إذ أن هناك كوارث تحدث فالولاية بالكامل للرجل وعند الاختلاف يبدأ التنكيل بالأولاد لاغاظة الزوجة او الطليقة مثل نقلهم من مدرسة في شمال مصر إلى صعيدها أو يضع يده على أي أموال تكون والدتهم قد وضعتها لهم في البنوك".
وتابعت قائلة "إننا نريد أن تكون الولاية على الأولاد ولاية مشتركة لمصلحتهم".
وأضافت قائلة "في المجتمع العربي كله مازالت هناك مشكلات ضد النساء والمطالبة بحقوقهن لن تكون أبدا على حساب الرجال فالمواطن العربي كله عنده حقوق منتقصة فالحكومات العربية لا تسعى لضمان حقوق الانسان للجميع فنكتشف أن الجميع مقهور".
وأكدت أن الأمر قد يكون أحيانا ناجما عن تجربة سيئة فقد يتعرض رجل لتجربة سيئة مع إمرأة فيخرج قائلا إن الرجال مقهورين وهذا غير صحيح إذ لا يجب شخصنة القضايا.


وقالت "لا توجد مشكلة اصلا فهناك من يعاني من أمور شخصية ويسعى لفرقعات إعلامية ثم كيف يرفعون من قيمة سي السيد وهو وفقا للرواية كان شخصا فاسدا له وجهان؟ فهو في أسرته شخص مصلي وعنده قيم، وخارج أسرته هو شخص فاسد وينشر الفساد وغير مبالي بالقضايا الوطنية.. فهي شخصية لم يكن بها شئ سوى أنها كانت قاهرة للنساء وهذا ضد ثقافة المجتمع العربي وضد حقوق الانسان وضد الدساتير العربية".
واختتمت قائلة "إن القضية الأساسية ليست قضية رجال ونساء وإنما هي قضية مجتمع وقضية إدارة دولة وقضية ديموقراطية وقضية تعليم وقضية السعي لرفاهية المواطن العربي سواء رجل أو إمرأة في كل المنطقة العربية".
وفي النهاية أرجو ان أكون باعدادي هذا الموضوع قد ضربت المثل في الشجاعة لزملائي الأزواج، كما أرجو من الله وأتضرع إليه ألا تقرأ زوجتي هذا الموضوع وفي حالة أن قرأته فانني أرجو أن تذكروني بالخير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف أرى الأنثى ؟ وكيف تراني ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الطموح .. وكيف نحقق ما نريد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أميتك الحرة طـاطـا :: المنتديات العامة :: .•:**:•. █ ..::البـــــيت الــــــــعـــــــام...::.. █ .•:**:•.-
انتقل الى: