ورحمة الله تعالى وبركاته
صورة الأنتى بين الواقع و الخيال في رؤية الشباب .
هلا وغلا باحلى مشآآآعر والله اشتقنا لمواضيعك ومساهماتك الفريدة.
اما عن الموضوع رهن النقاش فهو بلا شك موضوع جد شائك ومعقد والكلام فيه يستدعي استحضار التجارب والمواقف التي مرت على كل انسان شاب من كلا الجنسين.
مساهمتي في هدا الموضوع هي كالتالي...
واتمنى اكون لمست كنه الحقيقة في الموضوع ووصلت وياكم ولو لبصيص نتيجة يمكن الاخد بها رغم ان الناس كما تعلم يختلفون باختلاف تلابيتهم والوسط الدي نشؤا فيه وكدا الظروف التي تؤثر بمحيطهم وبالتالي اختلاف مداركهم ومفاهيمهم لمختلف جوانب الحياة والباقي قد دكرته في المقال ....
********************************************************
كيف ترانى ايها الرجل ....؟ و كيف اريدك ...؟
أريدك نبع الحنان ..واحة الأمان ..
قوياً بذكائك وشخصيتك ..رجلاً بكل ما تحويه الكلمة من معان ..
أريد ان أنظر لك بعين حنونة ..دائماً مشتاقة ..
وقلب يطمح لإسعادك ...يطمح للسعادة معك .. قلب فارغ من الاحقاد ..والرغبات الدنيئة ..
أريدك ان تحتويني بين طيات قلبك ..وبين طيات عقلك ..
وتجعلني جل اهتماماتك ..وتراني في كل أجواء حياتك ..
أريد ان أشعر أني ماضيك...وحاضرك... ومستقبلك ..
أريد ان أشعر أنك أنا ..وأني أنت ..وكلانا شخص واحد ..
قد تفرقنا الحياة ..قد يفرقنا الموت ..
وإن ذهب جسد أحدنا لا نفترق ..
بل تحيا أرواحنا وتبقى أمد الدهر ...
إني أريدك هكذا ..أفهمت قصدي ..؟؟ أفهمت بغيتي ..؟؟
لك مني سؤال ..ماذا تريد مني ..؟؟ وكيف تراني ؟؟
صدقاً أكرهك إن نظرت لي نظرة جسد فقط ....وليس نظرة روح ..
اكرهك حينما تشعرني أني مجرد أنثى خلقها الله لمتعتك فقط ..!
أحبتي ..
تختلف الشخصيات ..وتختلف الرؤى ووجهات النظر ..لكن هذا الإختلاف قد يولد نقطة تلاقي في الأفكار ..
فأنت اخي ..كيف ترى المرأة ...؟؟ وكيف تريدها ... ؟؟؟
وأنتِ أختي ..تلك رؤيتي وتلك حقاً بُغيتي ..
لكني لا أعرف ماذا تريدين أنتِ ..وكيف تنظرين له ..فهلا أفدتيني ؟! *********************************************************
احبك جدا
احبك جدا و اعرف ان الوصول اليك محال
و اعرف انى اسير بحبك بعكس التيار
فلشدة حبى لك ساختارالرحيل و الابحار
بعيدا جدا عن شواطئك و دفىء احضانك فانا لا استطيع الاكمال
لست انت السبب و لا انا ايضا وانما هو القدر
فالله يا حبيبتى يختار لنا الاقدار
و يحدد مصيرنا فيا كل حبى
اعلم اننى لا اهوى الانتحار
فبعدى عنك موتى
و لكن لست انا من اتخذ القرار
انى اذبح من الوريد الى الوريد لهذا النصيب
و لكن ما بوسعى تغير ما شائت الاقدار
********************************************************
::::الانــــــــــثى ....وطــــــــــــــــــــن:::::
اهداء الى كل نساء الارض
محــيطنا يحـــتاج إلـــى صـــحوه
قـــلوبنا تحتــاج إلـــى نشـــوة المعـــرفه
نظراتنــا تحتــاج إلـــى رؤيــة لذلك المعنــى الكبيـــر
الأنـــــــــــــثــــــــــى
أليست حياتنا تترتب عليها
أليست أنفاسنا مرتبطة بها
أليست علاقتنا تتم بها
أليست طريق النجاح في كثير من أمورنا
ماذا نحمل لتلك الأنثى في صدورنا
هل نعني أننا نتزوج للزواج فقط
أم أننا نرتبط لجلب التجربة
أم أننا نغوص في حنايا الأنثى
ومتى ما نطقت أنفاسنا بالتملل
أطلقنا عليها ( ثلاث رصاصات )
أو طعناها بخنجر تخافه كثيراً
أو طعناها بخنجر ألبسناه لون أبيض
لكنه بداخله سواد معتم
أي مفهوم للعلاقة مع الأنثى هذه
هل نعني أننا نملك العصمة بالأمور
ولنا الحرية في التصرف فيها
لا
لا ياأيها الرجال
ليست الأنثى كما هو مرسوم لديكم
الأنثى كما أتخيل أنا بإحساس مغرم
وبحدس أملكه تشاركني فيه هي كثيراً
أنها تلك التي تحمل بين ثناياها
قلب يخفق بالحب
ينزف بالحب
يتكلم بالحب
يهذي بالحب
الأنثى
هي
ملكة الرحمة في الأرض
هي منبع الحنان
هي العطف بعينه
هي التى لا تعرف الحرمان
ولا تمنحه حتى لو ملكته
ولا تفكر فيه
بمجرد كونها أحبت
أو أصبحت محبوبة
.
.
.
الأنثــــــــى
قد تكابر على نفسها
في ظل نحن نتجبر ونطغي
قد تسامح في ظل غضبنا عليها
قد تعفو في ظل غطرستنا
هي الوطن الخالد الذي
نلجأ إليه متى ما لفحت أجسادنا عواصف المحن
نلجأ إليه متى ما نقبنا عن ظل في وهج الشمس مفقود
نلجأ إليه متى ما نزفت جراحنا ولم نجد الطبيب
هي الطبيبة
هي التي تملك الحقنة الوحيدة لطبابة الرجل
أعزائي الذكور
الأنثى
مـــــــــــعجم مليئ بترجمات
العطاء
الإخلاص
الوفاء
الصراحة
النبض
الثقة
اناانااناانااناانا
الأمل
النبل
الشرف
العفة
الوصال .
.
.
الأنثى
لغة لابد أن نعرف معاجمها ، وقواميسها
الأنثى
حدود جغرافية وإن لم ترى كل الجهات منها
إلا أنها ليست مجهولة
قد تسمع منها رأي بخل عليك به مجتمعك
قد تمنحك طريق الوصول إلى الذهب
الطريق معها لا يتوقف
الطريق معها مفتوح على مصراعيه
فلـــ ــنحب ، ولــ ـنعشق ، ولــ ــننشئ مماليك للإناث خاصة بهم
اللاتي في أيدينا ، أو اللاتي في خيالنا
أو اللاتي في قلوبنا ، أو اللاتي في نبضنا
فلــ ــنحترم تلك الأنثى
ونمنحها كل الذي نملك دون توقف أو عزوف
فهي الشمعةالتي تحترق لتدفء من حولها
أنا من الآن ومن هذه السطور
سأشعل لها الشموع
سوف أقول لها
أيتها الأنثى
أنت كل شيء في خيالي
لن يكون في قلبي سواك
سأمنحك كل كل شيء
سأعطيك هداياك كل عام
سأعطيك كل شيء
فقط أنتظر الوجهة التي تدلني
على أقصى حدودك
أريد أن أعبر قارتك
فقط امنحيني تأشيرة الدخول .
لإنك أنثى
والدخول إليك يحتاج إلى تلك التأشيرة
وسأظل أنتظرها مهما كلفني ذلك زمن
فلـ ــتحملي إليّ تأشير ة الدخول ...
يــا وطنــي الأنثـــى
اتمنى ان يروق لكم ماطرحت فقد كان من اجمل ماقرات
كما سبق الدكر يا مشآآآ‘ر موضوع شائك وارجو ان اكون قد سلطت ولو بصيص نور على الموضوع وانشاء الله تعجبكم مساهمتي