كل الشواهد تعطينا نبدة عن تاريخ مدينة اقا وانها اولى الحواضر الجنوبية الصحراوية في بلاد المغرب منذ ما قبل الاسلام
لكن الذي اود الاشارة اليه ان هذه ىالحواضر قد تخلت عن دورها الريادي في كل المجالات
بداية من التجارة الى الفلاحة وغيرها من الصناعات التقليدية
ولا مجال للاشارة الى الصناعات الحذيثة
وملاحظتي عن اخر زيارة قمت بها الى اقا 7\2010 ان السكان الاصليين قد تخلو عن مدينتهم لغرباء لا يعلم الا الله ما يمكن ان يحذتوه في هذه الارض
اما ما يحزن الانسان هو الثلوث الذي اصبحث عليه المدينة
خاصة تلويث مصادر المياه حيث تجد الناس يغسلون الملابس و الافرشة في المياه الجارية وهذا له انعكاس خطير على جودة مياه السقي و الشرب اذا علمنا ىان الساكنة كبيرة و المياه الجارية محدودة