منتديات أميتك الحرة طـاطـا
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات اميتك.. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
انت بين اخوانك واخواتك
منتديات أميتك الحرة طـاطـا
مرحبا بك عزيزي الزائر في منتديات اميتك.. إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
انت بين اخوانك واخواتك
منتديات أميتك الحرة طـاطـا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات أميتك الحرة طـاطـا

imitek أرث حضاري واكراهات مستقبلية
 
الصفحة الرئيسيةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
السلام عليكم
زائر
   ايتما ديستما ازول نربي فلاون


 

 رواية بيت من زجاج

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
jeliette
أميتكي فضي
أميتكي فضي
avatar


انثى
عدد الرسائل : 91
الموقع : اغادير
العمل/الترفيه : ||آخر...المطالعة والنت
تاريخ التسجيل : 15/04/2009

رواية بيت من زجاج Empty
مُساهمةموضوع: رواية بيت من زجاج   رواية بيت من زجاج Empty22.10.09 14:18

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

احببت ان اضع بين ايديكم رواية (بيت من زجاج)
وهي من كتاب ( بكاء تحت المطر )
للمؤلفة : قماشة العليان
إذا وجدت تفاعل من الأعضاء سأضع بقية الأجزاء كامله

الجزء الأولــ :

وماتت امي... انتهت في ذلك اليوم القائظ من شهر ذي القعدة...
ماتت تملأها الأحزان..تطفح نفسها بالتعاسه..
قالت لي والدموع تغرق وجهها الذي كان لايزال جميلآ رغم مسحة الألم والمرض:
- منى .... انا سأموت...
صرخت بلوعة والشهقات تزدحم في صدري الصغير:
- لا....لا ياأمي لن تموتي...
ابتسمت رغم الدموع وهي تهتف:
- منى أرجوك ياحبيبتي لاتقاطعيني.. إنني اشعر بدنو أجلي... وصيتك اشقاؤك يامنى.. أنت الكبرى وليس لهم غيرك... أنت تعرفين والدك سامحه الله..
أخوك احمد، رغم كل شيئ، هو طفل بحاجه لحنان ورعايه...
وشقيقتك الصغرى يامنى.. إنها....
وتوقفت عن الكلام... ثم اختلجت شفاتها بعنف... وطفقت ترنو ببصرها إلى البعيد البعيد...
وقفت جازعه: أمي .. أمي ارجوك لاتموتي.. أرجوك لاتتركينا، أنا بحاجة اليك أكثر من إخوتي .. انا احبك ياأمي ...
أغمضت أمي عيناها ثم فتحتها من جديد..
تألقت في عينيها نظرة غريبه لم أعهدها من قبل... وقبل أن أنطق قالت بصوت قوي متماسك لاأثر فيه لصوتها الواهن الذي كانت تحدثني به من قبل:
- اين والدك يامنى ؟؟؟
أجبتها بسرعة مشفقة:
-انه ذهب لإستدعاء الطبيب..
قالت بنفس الصوت القوي وكأنه ليس صوتها:
- أذهبي واستدعيه حالآ...
وما أن ابتعدت خطوات عن الحجرة، وأنا أفكر في كذبتي الصغيره التي خدعت أمي بها بأن أبي ذهب لإستدعاء الطبيب، حتى سمعت صرخة قويه تشق صمت البيت الراقد في الهدوء...
كانت الصرخه منبعثه من حنجرة أمي.. استدرت عائدة إلى الحجره، وقلبي ينبض بجنون مخيف.. توقعاتي كانت تسبقني وخوفي كان يسبق توقعاتي...
وما ان وصلت إلى السرير الذي ترقد عليه أمي حتى وجدتها مسجاة على السرير جثة بون حراك...
وفي وجهها راحة وطمأنينه سلبتهما إياه الحياة وأعادهما لها الموت...
انتحبت بحرقة وإلى جواري الخادمة العجوز "صفية"..
فقد ماتت أمي..
ودفنت أمي ..وامتلأ البيت بالمعزين والمعزيات والوافدين من مختلف مناطق المملكه..
وخلال أيام كنت لاأملك فيهما تفكيري ، وإن فكرت فإني أتصور أمي واقفة في البيت تستقبل معي المعزين والمعزيات....ولكن من الذي مات ؟؟!!..
أرى شقيقي أحمد طفل العاشره، والحزن يمزقه ، ومشاعر غاية في البشاعه تتصارع في نفسه الغضه الطاهرة، يلعب مع الأطفال في فناء الدار وهو يستشعر نقصآ كبيرآ يمور في جوفه...
وفي لحظة ما أحسست بأنه لايعي شيئآ مما يدور حوله، ولايدرك بأن أمه، حبيبته الوحيده قد ((ماتت))... ولكنني صحوت في إحدى الليالي على نشيج خافت، يمزق سكون الليل..
كان أحمد الصغير يحتضن أحد ثياب أمي وهو يبكي بحرقه...
حرقة لاتتناسب وطفل صغير في سنه...
نفجرت في نفسي ينابيع الإشفاق، وأسرعت لأحتضنه وأبكي معه.. امتزجت دموعنا في يأس مر وحزن عميقين لأفاجأ بأبي واقفآ على رؤوسنا قائلآ في سخريه:
-منى.. ألا تكفين عن البكاء والنحيب...إن أمك كانت مريضه، ومن الطبيعي أن يموت المريض..
تماسكت بصعوبه كيلا أرد عليه..
- ومن الذي امرضها ياأبي؟؟..من الذي جلب لها المرض غيرك..
إنها لم تصب بهذا المرض اللعين إلا بعد أن سمتها سوءالعذاب، وبعد ان أريتها النجوم في عز الظهر... كيف كانت ستتحمل نزواتك وزواجاتك العابره وإذلالك المستديم لها ؟..كيف كانت ستحمل انهيار وقلب البيت إلى ساحة معارك وشتائم من كل نوع؟.. كيف ستتحمل ضربك الدائم لها وطردك إياها أحيانآ وهي بلا سند ولا أهل ولا إنسان تلجأ إليه؟.. كيف كانت ستتحمل كل هذا دون أن تتعب وتنهار وتصاب بهذا المرض اللعين الذي يقتل حامله؟..
إنك ياأبي قاتلها الحقيقي، وليس مرض السرطان الذي نفقت منه..
ومضى أبي دون كلمة أخرى..دون حتى ان يربت على كتفي المثقلتين بكم من الأحزان..
وألفيت شقيقتي الصغرى ابنة السابعه المبتسمة ابدآ الضاحكة الاهيه.. ألفيتها واجمة ذاهله تحدق في الجمع الغفير المقيم في بيتنا بنظرات فارغه بلا معنى، وتنظر إلى باب حجرة أمي المغلق بحسرة تفتت الأكباد ولاتبكي ولاتسأل.. أبدآ لم أرها تبكي ، ولم يطرق سمعي سؤالآ لها عن أمي الراحله وكأن غيابها عن البيت هو أمر اعتيادي، مع انه لم يحدث في بيتنا أبدآ، وحتي طوال فترة مرض امي إن غابت عنا وهي التي فضلت أن تعاني في بيتها وبين اولادها على ان ترقد في المستشفى بلا أمل... بلا أمل على الإطلاق..
أشغلني صمت شقيقتي "ريم" وإطراقها وانفرادها الطويل بنفسها بلادمعة ولا تنهيده..
قرر ان اصارح أبي بما كان عليه من أمرها، فهو يستحيل أن يلاحظ شيئآ يخصنا نحن أولاده.. فهو مشغول بنفسه فقط، ولايهمه (سواها)..ولا أنسى حينما كانت أمي تحتضر، وذهبت لأخبره، وأطلب منه إستدعاء الطبيب، كان يحادث إحدي الفتيات عبر الهاتف..صرخت فيه غير عابئة بهمسه وكأنني انتقم لأمي:
- أبي...أمي ..أمي انها تموت...
التفت إلي بحده وفي عينيه نظرة صاعقه كالتي أراها حينما يتعارك مع أمي... أخافتني نظرته، كدت اتراجع..ذكرت وجه أمي الجميل وصفرة الموت تعلوه.. تذكرت كلماتها الأخيره عن الموت وقربها الشديد منه..هتفت بقوه:
- أبي ...أرجوك..أحضر الطبيب لأمي... إنها توشك على الموت...
نظر إلي بسخريه وهو يقول:
- وماذا سيفعل لها الطبيب؟..إنها ميتة به أو بدونه..
وعاد مرة أخرى يهمس عبر الهاتف..وكأنه لم يفعل شيئآ..كأنه لم يقتلني برصاص كلماته السامه التي اخترقتني دون ان تصيبني بأذى كأي مجسم من خيال، أما كلمته تلك فقد طعنتني بالصميم...
لكنني فكرت وقررت أن أصارحه بحالة شقيقتي المترديه، فمهما تكن فهي ابنته أولآ وأخيرآ ويستحيل أن يتخلى عنها...
وبدأ بيتنا يخلوا شيئاً فشيئاً .. ابتدا الأقارب ينسحبون الواحد تلو والآخر ..
كان آخرهم هو خالي الوحيد وزوجته اللذان يسكنان في قرية بعيدة نائية ..
قبل أن يخرج خالي همس في أذني :
_ هل ترغبين يامنى أنتِ وأخوتك أن تحلوا ضيوفاً عندي ولو لبعض الوقت ثم
التفت يرمق زوجته في خوف قبل أن يتابع :
_ ولكن تعرفين ياابنتي إن بيتنا مزدحم بالأطفال أعاننا الله عليهم ..
ثم أن ابيك في حاجة إليكِ في مثل هذه الظروف .. انتبهي لأبيك وأخوتك واعملي
كما كانت تعمل المرحومـة أمكِ..
كوني شمعة الدار..

وخرج خالي محدثاً فجوة عميقة داخل نفسي .. شمعة الدار، لقد انطفأت شمعة دارنا
ياخالي برحيل أمي ولن تضاء مرة أخرى أبداً..
فما أنا الا جزء من تلك الشمعة التي انتهت الى الابد ..
وخرجت زوجة خالي بعد أن دست في يدي نقوداً وهي
تقول:
_ أعرف أن والدك مقتر سامحه الله فانفقي من هذا المال على نفسك وعلى اخوتك ..
وأنتبهي لريم انها في حالة غير طبيعية ..
فعلا قد نحلت شقيقتي ريم نحولاً غير طبيعي ، تقعر وجهها وغارت عيناها وأصبحت
كالطيف تتحرك بهدوء وتسلل بهدوء بدوم أن نشعر بها ولا تأكل الا لماماً..
وما أن خلا البيت إلا مني وأخوتي حتى أطلت الحقيقة بوجهها البشع تترصدنا
وتحرقنا بنارها.. أن أمي غير موجودة .. غير موجودة على الإطلاق وقد ذهبت
لغير رجعة ..
جبت أنحاء البيت وشيء داخلي يتمزق .. شيء لاأدري كنهه .. رأيت مكانها في
المطبخ .. تخيلتها وهي تطهو الطعام وتحادثني وتضحك على نوادري التي أحكيها
لها وأنا عائدة من المدرسة.. ثم تسألني في حنان:
_ أجائعة أنتِ يامنى ؟
وعندما تدخل ريم من المدرسة تضمها بين ذراعيها وتقبلها كثيراً، فقد كانت هي دلوعة
البيت .. تساءلت بمرارة وفي داخلي مايشبه الخواء .. من يضمك ياريم ويقبلك
عند عودتكِ من المدرسة.. من يشعركِ بحنان الأمومة التي فقدتيه ياحبيبتي
الصغيرة المسكينة.. مضيت أتجول في البيت ودموعي تحرق وجنتي.. وقفت
أمام حجرة الراحلة .. قبضت المفتاح بيدي .. ترددت بالدخول .. لابد من أن
أطوي ثياب المرحومة وأخفي ماأستطيع من ذهبها ومجوهراتها ..
فأبي سيبيع كل شيء فأنا أعرفه أكثر من أي شخص آخر .
يجب أن أنتهز هذه الفرصة وأحفظ للمرحومة حقوقها التي لم تحصل عليها في حياتها
.. ولو لمرة واحدة .. فأبي كان دوماً ينازعها في كل شيء ويدعي ملكية كل شيء
تتحلى به وتمتلكه بدءاً من ملابسها وحذائها وانتهاءً بحليها ومجوهراتها .. إنها لم
ترتاح معه يوماً..
شجاعة قوية واتتني على غير انتظار ، فقد كنت أخاف أن يسبقني أبي إلى هذه الغرفة
وينتهك حرمة المرحومة .. ولكنه لم يفعل حتى الآن .. ربما كان خائفاً من خيالها
أو ربما كان ينتظر الفرصة الملائمة ..
ودخلت.. دخلت رغم ارتعاشة هزت كياني بأسره ،حين وقع نظري على السرير الذي
لفظت أنفاسها الأخيرة ..

أخذت أجمع ثيابها ولكل ثوب ذكرى .. ولكل ذكرى معزة خاصة .. وبكائي يشتد
ونحيبي يزلزل أرجاء الحجرة الصغيرة .. بكيت كما لم أبكِ من قبل .. ومن بين
دموعي لمحت شقيقتي الصغرى ريم تدخل الحجرة ورائي في صمت وذهول وعيناها
تبرقان ببريق عجيب عجزت عن تفسيره .. درات في أنحاء الحجرة ونظرت أسفل
السرير وفوقه ثم هزت كتفيها الصغيرين بأسى وخرجت دون كلمة واحدة .. ولا
حتى سؤال .. والتفت لأجد شقيقي أحمد خلفي .. فقد جذبه بكائي .. وسألته من بين
دموعي:
_ أحمد .. ماذا تريد؟
هتف والدموع تغرق وجهه وتسيل على ثيابه :
_ لاأدري ماذا أفعل .. ولا أين أذهب .. أنا متعب يامنى ..
ضممته إلى صدري بقوة واهتزازات جسدي تحيطه بقـوة وتحاول أن تعوضه عن
الأمومة المفقودة .. الأمومة الحانية التي لا يعادلها شيء في الوجود ..
أمي ياحبة قلبي .. لماذا تركتني وأنا بحاجة إليكِ .. ولم أنم تلك الليلة .. مضيت
ساهدة أفكر ، وأتقلب من جنب إلى جنب يقض مضجعي شحوب شقيقتي الصغيرة
وتدهورها السريع المريع .. ألهذه الدرجة فقدت أمي .. لماذا لم تسأل ؟.. لماذا
لم تعبر عن حزنها والتياعها بالدموع .. لم لا تبكي حتى تجف عيناها ويهدأ قلبها
وتسكن نفسها .. لماذا أصبحت منطوية تعاف الكلام وتصد عن الطعام
وتمشي وترى وتنام بغير شعور ولا فكر وكأنها جثة تمشي على قدمين ..
قطع على سير لأفكاري أناتها الواضحة .. فقد تغير نومها منذ ماتت امي
ولم يعد نومها هادئاً ساكناً مريحاً كما كان .. بل كانت تئن طوال الليل وتتألم وتهمهم
بكلمات غير واضحة .. وعندما كنت أقترب منها وأصيخ السمع تتناهى إليّ دمدمة
مبهمة غير واضحة المعالم
تخاطب فيها شخص ما وتعاتبه وتناقشه وتلومه .. خمنت أنه طيف أمي الراحلة
كنت لاأملك من أمري شيئاً غير أن أدثرها باللحاف وأقرأ ماتيسر من القرآن
عند رأسها كما كانت تفعل أمي الراحلة ..
أمي .. وأناجيها في خيالي .. أطفالك أمانة في عنقي ، ولن أتخلى عنهم حتى الموت
ومجوهراتك في الحفظ والصون ، لن تمتد لهم يد إنسان غيرك ولا حتى أبي..
سأحتفظ بهم حتى يزينا جيد ومعاصم طفلتك المحبوبة ريـــم عندما تغدو عروساً
رائعة وسأقول لها إنهم alien والدتكِ لزواجك ..
ستفرح وستبكي وستضمني بحرارة
أفقت في الغد على حلم مفزع .. لم يفرحني رغم مظاهر الفرح التي رافقته ، فقد
كنت أدرك بالفطرة أن الفرح يعقبه حزن ودوما كنت أستشعر ذلك ولا زالت ذكريات
تلك الأيام السعيدة التي سبقت وفاة والدتي تطاردني حتى في المنام .. فقد صفت الحياة
الحياة فجأة من بعد عذاب وتحسنت صحتها كثيراً..الصحوة التي تعقبها الموت ..
وخفت آلامها بشكل ملحوظ .. تورد وجهها وتألقت عيناها وازدهرت السعادة في بيتنا
حتى أبي توقف عن العراك وإثارة المشاكل ، وكأنه قد عقد هدنة حربية لوقت ما
وغرض ما.. ومهما يكن غرضه فقد بدأ يتودد لأمي ويصحبنا في نزهات ورحلات ..
كانت الفرحة والبسمات تتردد في أجوائنا ونتنسمها مع أهوائنا .. ولكني كنت
خائفة بأعماقي .. وكان خوفي يزلزلني ويفسد عليّ فرحتي ..

كانت الضحكة كسكين تغمد في قلبي وتفجره .. تفجر صديد من الأحزان ..كانت
البسمة تهزني من الداخل وتثير جروح نفسي المهترئة .. كانت الكلمة الطيبة الحانية
تفزعني وكأنها سيل من الصفعات .. لم استمتع بسعادتنا المؤقته كما استمتع بها
أخوتي .. كانت الفرحة الطاغية تتألق في أعينهما الصغيرة والسعادة تطفح من
وجوههم النضرة .. وحبيبتي ريم كانت تتقافز جذلة بين حضن أمها الحبيبة الضاحكة
وبين والدها الذي يبتسم ابتساماته النادرة .. لكن سرعان ماتبدل كل شيء فجأة كما
بدأ فجأة .. فبعد أيام من الصفاء والنقاء صرخت أمي في جوف الليل البهيم
صرخة عميقة أفزعتني وأوقفت الدم جامداً في عروقي .. أسرعت إلى حجرتها
أتعثر بخوفي .. شلني المشهد
لي عوده مع الجزءالتاني
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق اميتك
صاحب الموقع
صاحب الموقع
عاشق اميتك


ذكر
عدد الرسائل : 1416
العمر : 43
الموقع : منتديات أميتك الحرة
العمل/الترفيه : أعمال حرة
المزاج : tga yzmmaz
تاريخ التسجيل : 10/10/2008

رواية بيت من زجاج Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية بيت من زجاج   رواية بيت من زجاج Empty22.10.09 23:25

صح لسانك يا غالية

اشكرك جزيل الشكر على النقل الرائع والكلمات الاروع من العضوة الاكثر روعة

صراحة اعجبني ما طرحتي كثيرا ويستحق اعادة القرائة

يسلموا وربي يعطيكي العافية

في انتظار جديدك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://imitek.ahlamontada.net
argaz_mass
أميتكي مشرف عام
أميتكي مشرف عام
argaz_mass


عدد الرسائل : 124
تاريخ التسجيل : 14/10/2008

رواية بيت من زجاج Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية بيت من زجاج   رواية بيت من زجاج Empty22.10.09 23:59

جميل جدا ما خطت اناملك يا اختي الكريمة جولييت

اتمنى المزيد من التالق

في انتظار جديدك تقبلي مروري

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
titRit
أميتكي مشرفة
أميتكي مشرفة
titRit


انثى
عدد الرسائل : 189
الموقع : temara
العمل/الترفيه : طالبة الشعر
تاريخ التسجيل : 28/11/2008

رواية بيت من زجاج Empty
مُساهمةموضوع: رد: رواية بيت من زجاج   رواية بيت من زجاج Empty23.10.09 0:13

سلمت يداكي جولييت على الموضوع المميز

لهنيكي على حسن اختيارك وذوقك العالي

تنميرت نم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رواية بيت من زجاج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» استعمال اللاصق الحاجب للرؤية على زجاج السيارات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أميتك الحرة طـاطـا :: منتديات القصص والروايات :: •:**:•. █ ..:: بيت القصص. ::.. █ .•:**:•.-
انتقل الى: